و ابعث اليك بكلماتي عبر "اثير" الحب "الحي"
, ببث مباشر" من " قنوات" فؤادي
يا اعز من مارادونا و اغلى من زيدان و ارشق من رونالدينو
ها أنا في "الشوط الاخير" من غربتي اصارع الشوق في "ملعب" الايام
صدقيني ان كل يوم لا اراك فيه فانه "وقت ضائع " من عمري و ساعوضك عن كل لحظة فراق بعد رحلة "الاياب"
لكنني لن اعود حتى احقق" الهدف" الذي تغربت من اجله
فارجو منك ان تصبري قليلا و ان تكوني " ظهيرا" لي
لقد تلقيت رسالتك الاخيرة" بضربة" قاسية فلقد كنت " الخصم" "و الحكم" في نفس الوقت
هل تظنين انني تخليت عنك لحظة واحدة ؟؟
و هل تظنين ان حبي لك اصبح في " الاوت"
و هل تظنين انك بالنسبة لي" لاعب احتياط "يقف خلف" خط التماس "
اذن انت لا تعرفينني جيدا . فمهما بلغت من "شهرة" و مهما اخذتني نشوة "الانتصار"
فلن اتخلى عنك فحبك اكبر" فوز" لي و ما زال حبك هو "اللاعب الاساسي" في ساحة قلبي
و لكن لا ترفعي " راية "الياس فانا لم اعمل "فاول " استحق عليه " الكارت الاحمر"
و ما هي الا "مرمى " حجر و ساعود اليك و ساحقق لك كل ما تحلمين به
و حينها ستعلمين انني خير من تسعى به "قدم" في الاخلاص و الوفاء
و اخيرا ارجو منك ان تبعثي لي برسالة " مرتدة " حتى اطمئن انك ما زلت على الوعد و العهد
و انك راضية عني
منقوول للأمانة